لا ترتبط الألعاب بزمان أو مكان، كبير أو صغير ذكر أم أنثى، فالألعاب متاحة للجميع كلٌ حسب اهتمامه وخلفيته الثقافية، المادية والاجتماعية، فالألعاب هي ممارسة لسلوك اجتماعي من أجل التسلية والمتعة و تمارس في أوقات الفراغ أو بعد يوم شاق و طويل من العمل فيحتاج الإنسان إلى الراحة
الألعاب الشعبية بدنية في غالبيتها وتخلق الكثير من الطاقة وهي أفضل من ألعاب الإنترنت أو من التواصل الاجتماعي الذي حل مكانها ولا يمكن حتى للألعاب الإلكترونية أن تؤدي دورها فهي تنمي الذهن بينما الألعاب الشعبية تنمي